علمنا في جريدة ش إلوح افش أن المنظمات التي تتألف من بيرام وحقوق الإنسان، وتلك الخيلوطة المسماة بالإرث الإنساني، بصدد إرسال مجموعات من الصحفيين لمعاينة مكان قيل إن مجموعة من الضباط طلعت درجتها فيه بالفال، في مثل هذه الأيام من سنة 1991 مارة للعدو.
وعند حضور مراسل (ش إلوح افش) إلى مكان وجود الصحفيين اكتشف أن ولد اعبيدي ورفاقه ذاهبون بالصحافة فعلا إلى جحيم إينال، وهو أبرز دعم يمكن أن يقدم للتوجهات الجديدة للهيشة العليا للصحافة، ولحكومة معالي الوزير الأول التي يهمها فعلا أن يبقى الصحفيون عينا بيضاء، لكن في المقابل سوف يستريح الصحفيون لمدة أيام من سماع الكذب وأكل السحت، وسوف تستريح الحكومة منهم هم وبيرام لمدة أيام.
مقاطيع النعائل الذاهبون إلى إينال من الصحافة هم- أبوبكر وعمر وعثمان وعالي - جبريل جلو، وعبيد ولد إميجين، وديدي ولد لحبيب ، الذي تعرفونه في هيشاوية الاختراق الصهيوني ، والربيع ولد إدومو، الذي لايبرك جمله في العافية، والمختار ولد بابتح والحافظ ولد الغابد، يحفظنا ويحفظهم، ومجموعة أخرى لا نعرفهم، لكن بيرام يعرفهم .