عادة يلتمس الناس ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان، ومنهم من يعتكف فيها، لكن شركة (شينقيتل) تجمع ما يمكن جمعه من المرزقات، لتقسيمه على الفقراء في العشر الأواخر، بحثاً عن أجر الاعتكاف.
ولا يدخل أحد اليوم في حي فقير إلا وجد فيه إحدى سيارات شينقيتل التي توزع الإفطار على الفقراء، وهذه الرواية ليست جديدة عند شينقيتل، فبرنامجها لتنمية المجتمع و مساعدة الأسر الأكثر احتياجا وصل هذا الشهر إلى 4000 أسرة فقيرة في توجونين ودار النعيم والرياض، وبعض منظمات المجتمع المدني التي تهتم بالفقراء، حتى أن بعض الفقراء قال: إن شينقتل تريد أن تخلط الدنيا والآخرة.
موجبه أننا ننصح باقي شركات الأتصال بالإقتداء بشينقيتل في مساعدة الفقراء...ولا أظن.