التاحت شرطة مكافحة الشغب اليوم في الخلق المقاطع للانتخابات وضربتهم بالدبابيس وبمسيلات الدموع، وظلت تلعب فيهم بالدبابيس حتى قالوا واحدا، والظاهر أن الشرطة كانت مستحفية وتريد أحدا تلوح فيه فقائعها، خاصة أنها لم يبق لها من المهام إلا مهمة لعب الدبوس.
المهم أننا نطلب من خلق المعارضة المقاطع للإنتخابات أن يعذر شرطتنا الباسلة، خاصة أن الإكتتاب قد توقف فيها منذ 6 سنوات، وتم تجريدها من كل الصلاحيات باستثناء بط المواطنين، والتقاعد متواصل فيها، لكن المشكلة أننا لن نبكي أيضا على هذه الشرطة، ولن نذكرها بخير إذا تقاعد جميع عناصرها..
موجبه أننا سمعنا أن فخامة القيادة الوطنية يقول إن الشرطة شرطة أعلى ولد محمد فال، لذالك نطلب من الرئيس اعلي أن يحكم الدبابيس عن شرطته...فدهر لعب الدبوس قد انتهى.